العاصمة الاقتصادية

 
كونها مفترق طرق جغرافي واقتصادي وثقافي، تعتبر الدار البيضاء مدينة منفتحة على العالم وتجمع بنجاح بين الأصالة والحداثة.
يتسم تاريخها بتأثيرات ثقافية مختلفة (إفريقية، عربية، أوروبية وأمريكية)، وساكنة شابة متعددة الروافد تمتد أصولها للعديد من المدن المغربية، مما جعل المدينة تصبح على مر السنين العاصمة الاقتصادية للمملكة، و تشكل مركزا اقتصاديا افريقيا هاما قريبا من أوروبا ومشتلا للابتكار في مجالات الهندسة المعمارية والثقافة والتكنولوجيا.